el secreto Options
el secreto Options
Blog Article
For Byrne the sting is dismissed and instead we obtain a pure dose of want fulfilment. Midias and his golden touch might be viewed as anything positive and never as frightening, alienating and inevitably perhaps fatal as it was.
. We don't In most cases recognize the amount of insanity close to us due to the fact on the whole it isn't going to lead to that A great deal friction. It is really only in publications like The Secret which the internal craziness of people's non-public lives receives laid out in community:
ربما يخرج أحدهم ويقول ان فكرة الكتاب بسيطة وتأتي تجسيدا لحديث النبي "تفاءلوا بالخير تجدوه"، وهذا برأيي غير صحيح لأن النية مقترنة بالعمل في الحياة، وكما قيل "ليس الإيمان بالتحلي ولا بالتمني، ولكنه ما وقر في القلب وصدقه العمل"
El asalto de jerga pseudocientífica de Byrne sirve sobre todo para establecer una "ilusión de conocimiento", tendencia a creer que entendemos algo mucho mejor de lo que realmente hacemos ".
"وَٱشْكُرُواْ للَّهِ el secreto إِن كُنتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ " " و سيجزي الله الشاكرين "
وأستطيع أن أرى خطأ هذا القانون من واقع الحياة, فليس كل ما يريده المرء يدركه, وبلفظ الشاعر أحمد شوقي: وما نيل المطالب بالتمني
عندها لن يصمد قانون الجذب أمام قوة برهان قوانين الاحتمالات.
ايه الجديد في الكتاب ده؟ طريقة الشرح المختلفة لافكار اللي موجودة اصلا؟.
For interactions to essentially operate we need to concentrate on what we value about the other man or woman, not what we’re complaining about
و ماديّته يكتشف أخيرًا أن الزّكاة مورد اقتصادي عظيم يعود على العالم كلّه بالوفرة و الخير !
السر هو قانون الجذب, والذي بمقتضاه تحصل على أي شيء تفكر فيه وتركز عقلك عليه. وهو فعل مستلهم لا يحتاج لبذل الجهد كما العمل العادي.
وأخيرا لماذا يصدق الناس الخرافات بهذه الطريقة؟؟ لقد بدأ المحتوى كفيلم سينمائي, ثم بيع كشريط, ثم ككتاب, وفي كل المراحل باع ملايين النسخ!!.
الحقيقة أنّني توقفت كثيرًا و أنا أقرأ .. فبعض الكلمات و العبارات كأنّها نُقلت نصًا من الإسلام !
إسلاميًا : ألم يقل سبحانه "وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ " "وَإِن تَشْكُرُواْ يَرْضَهُ لَكُمْ "